هذا الذي سيشير إليه الشارح رحمه الله تعالى، أن من يطعن في نبوة الأنبياء، ونبوته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خاصةً، فإنه يطعن في صفات الله عَزَّ وَجَلَّ، ويطعن في ربوبية الله عَزَّ وَجَلَّ.